جمهور أئمة الاشاعرة السنيين الاشاعرة هم أهل السنة والجماعة،
ومن طرأ عليهم هو الخارج عن ...
ومن حقق، واعتبر بميزان الحق، ونظر بنِظرة النزاهة،
تيقن وعرف أن الأشاعرة هم فرسان ميادين العلم والحديث وفرسان ميادين الجهاد والسنان،
ويكفي أن منهم:
أبا الحسن الباهلي،
وأبا إسحاق الإسفرايني،
والحافظ أبا نعيم الأصبهاني،
والقاضي عبد الوهاب المالكي،
والشيخ أبا محمد الجويني
وابنه أبا المعالي إمام الحرمين،
وأبا منصور التميمي البغدادي
والحافظ الدارقطني،
والحافظ الخطيب البغدادي،
والأستاذ أبا القاسم القشيري
وابنه أبا نصر،
والشيخ أبا إسحاق الشيرازي،
ونصر المقدسي،
والفراوي،
وأبا الوفاء بن عقيل الحنبلي،
وقاضي القضاة الدامغاني الحنفي،
وأبا الوليد الباجي المالكي،
والإمام السيد أحمد الرفاعي،
والحافظ أبا القاسم بن عساكر،
وابن السمعاني،
والحافظ السِلفي،
والقاضي عياض،
والنووي،
والإمام فخر الدين الرازي،
وسطان العلماء العز بن عبد السلام،
وأبا عمرو بن الحاجب المالكي،
وابن دقيق العيد،
والإمام علاء الدين الباجي،
وقاضي القضاة تقي الدين السبكي،
والحافظ العلائي،
والحافظ زين الدين العراقي
وابنه الحافظ ولي الدين،
وخاتمة اللغويين الحافظ مرتضى الزبيدي،
وشيخ الإسلام زكريا الأنصاري
والشيخ بهاء الدين الرواس الصوفي،
ومفتي مكة أحمد بن زيني دحلان،
ومسند الهند ولي الله الدهلوي،
ومفتي مصر الشيخ محمد عليش المالكي المشهور،
وشيخ الجامع الأزهر عبد الله الشرقاوي،
والشيخ المشهور أبا المحاسن القاوقجي نقطة البيكار في أسانيد المتأخرين،
والشيخ حسين الجسر الطرابلسي صاحب "الرسالة" و"الحميدية"،
والشيخ عبد اللطيف فتح الله مفتي بيروت،
والشيخ عبد الباسط الفاخوري مفتي بيروت،
والشيخ محمد بن درويش الحوت البيروتي وابنه عبد الرحمن نقيب أشراف بيرون،
والشيخ مصطفى نجا مفتي بيروت،
والشيخ أبا محمد الويلتوري المليباري الهندي وقد ألف رسالة سماها "العقائد السنية ببيان الطريقة الأشعرية"،
والقاضي الجليل ابن فرحون المالكي، صاحب الديباج
والقاضي أبا بكر محمد بن الطيب الباقلاني،
والحافظ ابن فورك،
وحجة الإسلام أبا حامد الغزالي،
وأبا الفتح الشهرستاني،
والإمام أبا بكر الشاشي القفال،
وأبا علي الدقاق النيسابوري،
والحاكم النيسابوري،
والحاكم النيسابوري صاحب المستدرك،
والشيخ محمد بن منصور الهدهدي،
والشيخ أبا عبد الله محمد السنوسي،
والعلامة علوي بن طاهر الحضرمي الحداد صاحب التآليف الكثيرة،
والعلامة المتفنن والفقيه المحقق الحبيب بن حسين بن عبد الله بلفقيه،
والمفسر محمد بن علان الصديقي الشافعي وجميع السادة الحضارمة من ءال علوي،والسقاف،والجنيد،والعيدروس،
والشيخ السيد عالم الحرم المكي محمد علوي المالكي،
وقبله والد السيد علوي بن عباس
وغيرهم من الأئمة والعلماء كثير لا يحصيهم إلا الله.
ومنهم الوزير المشهور نظام الملك
والسلطان العادل العالم المجاهد صلاح الدين الأيوبي
رحمه الله تعالى وجزاه عن المسلمين الخير
فإنه أمر أن تذاع أصول العقيدة على حسب عبارات الأشعري على المنابر بعد أذان الفجر وأن تُعلم المنظومة التي ألفها له ابن هبة الله المكي للأطفال في الكتاتيب.
ومنهم الملك الكامل الأيوبي،
والسلطان الأشرف خليل بن المنصور سيف الدين قلاوون
بل وكل سلاطين المماليك رحمهم الله.
ومنهم السلطان محمد العثماني فاتح القسطنطينية
الذي جاء فيه حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لتفتحن القسطنطينية فلنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش" رواه أحمد،
وكذا سائر السلاطين العثمانيين الذين ذبوا عن عقيدة المسلمين وحموا حمى الملة قرونًا متتالية رحمهم الله.
منقول--
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق